The 2-Minute Rule for دور الأم في تربية البنات
The 2-Minute Rule for دور الأم في تربية البنات
Blog Article
الحرص على حسن العلاقة بين الزوجين، فالحالة النفسية والاستقرار لها أثرها على الأطفال كما سبق، فالزوجة التي لاتشعر بالارتياح مع زوجها لابد أن يظهر أثر ذلك على رعايتها لأطفالها واهتمامها بهم.
تعويد الأبناء على التوبة والاستغفار عدنان بن سلمان الدريويش
احرصي على إعطاء ابنتك دوراً في المنزل منذ صغرها، يتناسب مع إمكاناتها وقدراتها، كي تشعر بالمسؤولية وتبني شخصيتها على المشاركة.
مواضيع ذات صلة بـ : دور الأم في تربية الأبناء مقالة عن تربية الأبناء
دقائق.نت فيروز كراوية مشاركة
اللجنة العلمية في مكتب الدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات في جنوب بريدة
الوقفة الخامسة عشرة: من الآداب التي ينبغي للأم تعويد أطفالها عليه الأخذ والعطاء والأكل باليمين، والتسمية والحمد عند الطعام، والحمد والتشميت عند العطاس، والشكر عند الإنجاز، والسلام عند الدخول، واجتناب الملابس المصاحبة للصور ذوات الأرواح أو الكتابات السيئة، ونحو ذلك من الآداب؛ حتى ينشأ الطفل متأدبًا بآداب الإسلام ومتمسكًا بها.
مدونة لتسكنوا إليها هي مدونة تهتم بالمجتمع المسلم قبيل تكوينه و بجميع مراحله، و الهدف منها إثراء المعرفة و الوعي الشرعي و الاجتماعي حتى تعم نور المودة و الطمأنينة على بيوتنا جميعا.
أن تكلفها الأم بمهام ومسئوليات تتناسب وعمرها، تدربها على اتخاذ القرارات بنفسها حتى وإن أخطأت في المرات الأولى.
الجانب الاقتصادي: تؤثّر الأم في إدارتها الاقتصادية للمنزل على فكر أبنائها الاقتصادي، كما أنّ تعبيرها عن رأيها في عمل زوجها يُشكّل رأي الأبناء تجاه هذا النوع من الوظائف أو الأعمال، ففي حال كانت تمدح عمل زوجها وتُقدّره فسيعتقد الأبناء أنّ نوع عمل أبيهم ذو شأن وأهمية، أمّا إذا كانت الأم تنتقد عمل الأب دائماً فسيعتقد الأبناء بأنّ هذا العمل غير مُجدٍ وليس له أهمية.
أولا: إغناء البيئة: وذلك بأن يهيأ للطفل مايكون بديلاً عن انشغاله بما لايرغب فيه، فبدلاً من أن يكتب على الكتب يمكن أن يعطى مجلة أو دفتراً يكتب فيه مايشاء، وبدلاً من العبث بالأواني يمكن أن يعطى لعباً على شكل الأواني ليعبث بها.
كما أثبتت العديد من الدراسات أنّ قيام الأم بدور تربية الأبناء بشكلٍ فعال يساعد على بناء رابطة عاطفية قوية فيما بينهم ضرورية لبناء الثقة في نفس الطفل، ومن ناحيةٍ أخرى، دور الأم في تربية البنات يؤدي عدم وجود هذا الارتباط إلى شعور الطفل بالقلق والاكتئاب، تصرفه بطريقةٍ عدوانية وعنيفة.[٣]
عن كل تلك المشاعر والقواعد والتفاصيل تتحدث الدكتورة فاطمة الشناوي أستاذة الصحة النفسية.
للأم دور كبير وأساسي في توجيه أبنائها للتعامل مع الأمور المختلفة في الحياة بالطُرق الصحيحة، ومعرفة السلوك المقبول من السلوك غير المقبول، ويمكن تحقيق ذلك من خلال وضع حدود معقولة لتصرفات الأبناء غير الصحيحة، وإخبارهم بالآثار المترتبة على تجاوز هذه الحدود،[٣] مع مراعاة اتباع أسلوب التربية الإيجابية للتوجيه والتعليم، بدلاً من أسلوب العقاب السلبي.[١]